مثلما لا يمكن لأي أحد تغطية الشمس بـ«غربال»، لن يستطيع تنظيم الحمدين مصادرة الجهود السعودية المقدمة إلى الحجاج والمعتمرين من كل دول العالم، بما فيهم مواطنو شرق جزيرة سلوى، بعد أن أكدت السعودية ترحيبها بقدومهم عبر مطار الملك عبدالعزيز من خلال أي ناقل جوي، عدا طيران التنظيم.
الميزة الخاصة لمواطني شرق سلوى والمقدمة لهم من حكومة خادم الحرمين الشريفين والتي أتاحت لهم أداء العمرة دون وكيل سفر محلي، دون غيرهم، إضافة إلى تمكين المقيمين في قطر من الحصول على تأشيرات للعمرة عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الحج.
وللمرة الثانية منذ العام الماضي يحاول التنظيم مساومة الدولة التي تربي أبناءها على خدمة حجاج ومعتمري بيت الله الحرام، والتي اختار ملكها لقب «خادم الحرمين الشريفين» أسمى وأرفع لقب ينادى به، في الوقت الذي يحاول التنظيم الذي خدم الربيع العربي بكل ما أوتي من خسة حتى لطخ يديه بدماء الأبرياء منع مواطني شرق جزيرة سلوى من العمرة وإصدار بيان يستنكر فيه الحمدين منع مواطنيهم من السفر لأداء العمرة.
المحاولة الثانية لفجار الخصومة في استخدام المقدسات الدينية وسيلة لبكائياتهم والتي تظهر مدى الحد الذي وصل فيه الإفك القطري في الحديث بعد أن تشدق أزلام الحمدين في وقت سابق بمنع السعودية الحجاج القطريين من السفر إلى أداء الفريضة لتظهر إحصاءات الحج أداء أكثر من 1500 قطري للفريضة بزيادة بلغت 30% عن العام الماضي أدوا مناسكهم في ضيافة «خادم الحرمين الشريفين» وعلى نفقته، ليحاول «الحمدين» بذاكرة السمكة إعادة ذات الكرّة الخاسرة.
الميزة الخاصة لمواطني شرق سلوى والمقدمة لهم من حكومة خادم الحرمين الشريفين والتي أتاحت لهم أداء العمرة دون وكيل سفر محلي، دون غيرهم، إضافة إلى تمكين المقيمين في قطر من الحصول على تأشيرات للعمرة عبر الموقع الإلكتروني لوزارة الحج.
وللمرة الثانية منذ العام الماضي يحاول التنظيم مساومة الدولة التي تربي أبناءها على خدمة حجاج ومعتمري بيت الله الحرام، والتي اختار ملكها لقب «خادم الحرمين الشريفين» أسمى وأرفع لقب ينادى به، في الوقت الذي يحاول التنظيم الذي خدم الربيع العربي بكل ما أوتي من خسة حتى لطخ يديه بدماء الأبرياء منع مواطني شرق جزيرة سلوى من العمرة وإصدار بيان يستنكر فيه الحمدين منع مواطنيهم من السفر لأداء العمرة.
المحاولة الثانية لفجار الخصومة في استخدام المقدسات الدينية وسيلة لبكائياتهم والتي تظهر مدى الحد الذي وصل فيه الإفك القطري في الحديث بعد أن تشدق أزلام الحمدين في وقت سابق بمنع السعودية الحجاج القطريين من السفر إلى أداء الفريضة لتظهر إحصاءات الحج أداء أكثر من 1500 قطري للفريضة بزيادة بلغت 30% عن العام الماضي أدوا مناسكهم في ضيافة «خادم الحرمين الشريفين» وعلى نفقته، ليحاول «الحمدين» بذاكرة السمكة إعادة ذات الكرّة الخاسرة.